تسعى شركة البرمجيات والإلكترونيات العملاقة في الشرق الأوسط إلى تعزيز انتشارها في أوروبا بعد أن أثبتت نفسها في إنتاجها العالي من البرمجيات والروبوتات في الشرق الأوسط، وكما أشارت المجموعة إلى أنها تسعى لإنتاج أول حقيبة روبوت ذكية ، لكن بعض أعمال الشركة تأخرت مؤخرا بسبب الوضع الاقتصادي في لبنان وظهرت الشركة في برامجها في عام 2017 بعد أن حققت أرباحا ضخمة بلغت 82 مليون دولار حسب البيانات المالية للشركة، وانخفضت المبيعات في عام 2018 ثم تحولت إلى خسائر في عام 2019. وتعمل المجموعة الآن على إعادة ترسيخ قوتها على الصعيد العالمي من خلال تقديم اعمال جديدة من شأنها أن تعيد ترسيخ مكانتها على الصعيد المحلي والعالمي